غير مصنف
نصائح هامة للحفاظ على تركيزك ونشاطك في العمل خلال رمضان
قد يكون العمل في الأيام الأولى من شهر رمضان مرهقًا إلى حد ما بسبب تغيير روتين يومنا، وعدم اعتياد الجسم على الصيام، مع الشعور بعدم النشاط؛ لكن هناك عدة نصائح للحفاظ على نشاطك.
ويمكن للشخص القيام بإدارة نفسه للعمل، مع وجود تحديات الجوع وقلة النوم وغيرها.
ووفق موقع “britishcouncilfoundation”، فأهم النصائح هي تناول وجبة سحور معتدلة؛ لأن الإفراط في تناول الطعام سيؤدي إلى شعورك بالنعاس وعدم النشاط، وتناول الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات والبروتين والألياف، تساعد على إبقائك ممتلئًا لفترة أطول، مع تناول المزيد من الخضار والفواكه أيضًا.
ويمكن ضبط توقيت النوم مبكرًا للاستيقاظ مبكرًا للعمل، مع ممارسة التمارين الرياضية.
ومن النصائح الأخرى: استغلال وقت الراحة في ممارسة بعض الأنشطة التي تجعلك منتعشًا ومسترخيًا؛ مثل ممارسة الرياضة، أو التجول في المكتب، أو الدردشة بين الحين والآخر مع الزملاء، ويمكنك أخذ قيلولة أيضًا في وقت الراحة تتراوح مدتها بين 20 إلى 30 دقيقة.. ستساعدك هذه الأنشطة على الشعور بالانتعاش والاستعداد للعمل مرة أخرى.
وبالرغم من أن الكافيين يساعدنا على الشعور باليقظة عندما نشعر بالنعاس؛ ولكن لا يُنصح بتناول الكافيين أثناء السحور أو عند تناول الإفطار لأنه قد يؤذي معدتك ويسبب لك الأمراض.
مع ضرورة تجنب الأطعمة غير الصحية، فهي تؤثر سلبًا على التركيز وعلى مستويات الطاقة لديك.
النجاح الوظيفي: 10 نصائح حول كيفية النجاح في العمل
بمجرد تخرجك من الجامعة والحصول على وظيفة، فإن اهتمامك المباشرهو كيفية النجاح في حياتك المهنية.
نظرًا لأن العالم أصبح أكثر تنافسيًا ، فإن القيام بعمل جيد في وظيفتك والمضي قدمًا في حياتك المهنية أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى.
التقدم الوظيفي والتقدير مدرجان في قائمة أهداف كل محترف. لكن ما الذي يميز المحترف الاستثنائي ؟ الجواب هو ببساطة الاستعداد والرغبة القوية في الأداء الجيد. بمجرد أن يكون لديك الرغبة والعقلية الصحيحة، يمكنك البدء في تسلق السلم.
فيما يلي أفضل 10 أسرار للنجاح الوظيفي حول كيفية التفوق في العمل.
خذ زمام المبادرة
المتطلبات المهنية اليوم متطورة للغاية وتتطلب الجرأة و أحيانا المخاطرة، يبحث أصحاب العمل عن أفراد يمكنهم طرح أفكار جديدة والمبادرة، وبدء مشاريع جديدة، وتقديم حلول جديدة وخلق فرص جديدة للأعمال.
قم بتقييم نفسك
تتمثل إحدى أفضل الطرق لتحقيق النجاح الوظيفي هي الاستمرار في تقييم أدائك. لا تنتظر تقييمك السنوي – افعل ذلك بنفسك. وتتمثل الطريقة المثلى للقيام بذلك في تحديد أهداف قابلة للقياس وتحديد جدول زمني لتحقيقها. ابدأ بتحديد أهداف قصيرة المدى عندما تكون جديدًا في وظيفة. وضع خطة مفصلة لتحقيق هذه الأهداف. قسّم المهام إلى مهام أسبوعية أو حتى يومية وفي نهاية الأسبوع قم بتسجيل نموذج صغير لتقييم إلى أين تتجه وما إذا كنت بحاجة إلى تغيير استراتيجيتك. يمكنك حتى عرض تقرير الأداء الخاص بك على مديرك لإظهار كيفية مدى تقدمك. سيظهر هذا أنك تفهم أهمية التقييم الذاتي و التحسين المستمر.
كن مستعدًا للتعلم
للتفوق في حياتك المهنية، عليك أن تكون على استعداد لتتعلم كيف تصبح قائدًا وتقبل النقد و التعليقات البناءة. بغض النظر عن الجامعة التي تخرجت منها أو الدرجات التي حصلت عليها، ستكون الحياة المهنية مختلفة تمامًا عن الكلية. كن مستعدًا للحصول على مئات الأسئلة تتعلق بما تفعله. قد يستغرق الأمر أيام أوأسابيع للحصول على تعليق لواجباتك في وظيفتك الجديدة، لذا أظهر للإدارة أنك قابل للتكيف، وتولي اهتمامًا لنجاح الشركة ومستعدًا دائمًا لتعلم أشياء جديدة.
توقع الاحتياجات و المتطلبات
للنجاح في وظيفتك الجديدة وتحقيق النجاح الوظيفي، عليك أن تكون مدركًا جيدًا لما يحتاجه مديرك وفريقك. ابق متقدمًا بخطوة على رئيسك في العمل بسؤال نفسك، «إذا كنت رئيسي، فماذا أريد أن أفعل بعد ذلك ؟» من خلال التأكد من إنجاز الأشياء بكفاءة في الوقت المناسب، وأخذ زمام المبادرة للقيام بها بنفسك، ستظهر موقفًا إيجابيًا للإدارة العليا.
تواصل جيدًا
التواصل هو مفتاح نجاح الموظف والمؤسسة. إذا طلب منك مديرك عمل تقرير، فأنت لم تقم كل ما يريده. الفكرة هي التواصل بشكل استباقي وإعلامهم عند إنجاز المهمة، والانتقال إلى ما يجب القيام به بعد ذلك.
تحديد الأهداف التي ينبغي تحقيقها
تذكر أنك لا تتقاضى أجرًا مقابل «العمل الجاد» أو «البقاء مشغولاً». ما يهم صاحب العمل هو كيف تساهم في تحقيق أهداف الشركة على المدى القصير والطويل. لذلك، ضع في اعتبارك أنه يتم الدفع لك لتحقيق أهداف وظيفية محددة بوضوح تؤثر بشكل كبير على أداء الشركة ورؤيتها الشاملة. ستساعدك هذه العقلية الموجهة نحو الهدف على تحقيق النجاح الوظيفي، بغض النظر عن مكان وجودك على سلم الشركة.
أظهر قدراتك و إمكانياتك
قيمة العمل أكبر بكثير من قيمة الكلمات . استخدم هذا كمبدأ في تعاملاتك في المكتب. بدلاً من التباهي بكل الأشياء التي يمكنك القيام بها ، يجب أن تُظهر للإدارة ما أنت قادر عليه.
كسب الثقة
هذه واحدة من أهم النصائح التي تحتاجها لضمان النجاح عند بدء وظيفة جديدة. فكر في الأمر بهذه الطريقة: كلما كسبت ثقة رئيسك في العمل بشكل أسرع، كلما قل القلق، إذا وجدك رئيسك جدير بالثقة، فسوف يفوض لك المهام. تأكد من الوفاء بالمواعيد النهائية الخاصة بك . خاصة في بداية علاقتك مع رئيسك في العمل، أن تفي بكل التزام تتعهد به، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك.
ابتكر الحلول
يمكن للجميع تحويل مشاكلهم إلى مديرهم. كن أنت صاحب الحل، وليس خالق المشكلة. الموظفون العظماء يحلون المشاكل. إذا لم يكن لديك السلطة لإصدار الحكم النهائي بشأن مشكلة ذات صلة بعملك أو قسمك، فتأكد من تقديم حلول لرئيسك في العمل وحاول المساعدة بقدر ما تستطيع، بكل إخلاص.
كن متعاطفًا
كونك موظفًا جيدًا يتطلب التعاطف والفهم بأن مديرك وزملائك يبذلون قصارى جهدهم. إن إلقاء اللوم و الغضب لن يفيد أي شخص، ولن يشكو أي منهما باستمرار من مقدار العمل الذي تقوم به. في نهاية اليوم، يقوم الجميع بنصيبهم العادل من العمل الذي يتقاضون أجره.
العديد من هذه السمات والسلوكيات التي يمكن أن تساعدك على التفوق في حياتك المهنية موجودة أيضًا في القادة العظماء. يمكنك وضع نفسك على طريق لتتعلم القيادة وتحقيق أهدافك المهنية النهائية.
أسئلة المقابلات الخاطئة: 8 أسئلة تُبعد المرشحين الجيدين عن وظائفك
“أسئلة المقابلات” هي ما يهم عندما يتعلق الأمر بالتوظيف، ومع ذلك، فهي تمثل نقطة “ضعف” لدى معظم أصحاب العمل حيث لا يدركون ما ينبغي طرحه من أسئلة، ويسقطون في فخ “أسئلة المقابلات الخاطئة”.
واتفق الخبراء أنه لا ينبغي أبدًا طرح نوع معين من الأسئلة، أثناء مقابلات العمل؛ لأن ذلك قد يكلفك خسارة أفضل المرشحين. ومن هنا، ينبغي التحقق من أسئلتك لتضمن عدم شعور المرشح بالإحباط في أثناء إجراء مقابلة العمل. ملحوظة: كصاحب عمل، عليك أن تتجنب طرح بعض الأسئلة حتى لا تتعرض للمسائلة القانونية أو لأنها غير مجدية عند اختيار المرشح الأنسب للوظيفة.
1- كم عمرك؟
يمكنك طرح الموضوع ذاته، دون طرح السؤال نفسه صراحة. فامتلاك القدرة على تحديد ما إذا كان الشخص الذي تجري مقابلة معه يبلغ من العمر 18 عامًا أو أكثر، يحد من مسؤولياتك القانونية في هذا الموقف.
2- هل يمكنك إقناعي بشراء هذا القلم خلال دقيقة؟
لاشك أن مقابلات العمل تُعد من أكثر المواقف إرهاقًا للأعصاب. ومن هنا ينبغي ألا تلقي المزيد من العبء على المرشح بطرح أسئلة غير منطقية خلال المقابلة. وفي السياق ذاته، سيتمكن المرشح من الإجابة عن سؤالك بسهولة إن كان يتمتع بخبرة حيال هذا النوع من الأسئلة. أما إن كان ممن يتأثرون بالضغط، يأتي هذا السؤال عائقًا كبيرًا له. لن تجني من طرح مثل هذه الأسئلة سوى خلق التوتر حيث لا صلة بينها وبين معرفة المستوى الحقيقي للمرشح.
3- ما خططك للخمس سنوات المقبلة؟
على الرغم من أن الاستفسار عن الخطط المستقبلية للمرشح، قد يبدو أمرًا مألوفًا، ف هذا النوع من الأسئلة قد يُشعر الكثيرون بعدم الارتياح. وقد يتردد المرشحون في التعبير عن خططهم المستقبلية؛ حيث تفاوت الأفكار المقبولة مجتمعيًا حول ما يجب فعله مستقبلًا. وحسب لدراسات، تُسأل الإناث عن أهدافهن وخططهن طويلة المدى أكثر من الذكور لأسباب غير مفهومة تمامًا. لذا لا تنسَ أن تراجع استراتيجية المقابلات الخاصة بك.
4- هل تعاني من أي مشكلات صحية؟
هناك بعض الأمور التي يمكنك ملاحظتها بمجرد النظر، مثل أصحاب الهمم ذوي الكراسي المتحركة. ومن ناحية أخرى، هناك العديد من المشكلات الصحية التي لا تستطيع رؤيتها بعينك المجردة. وتذكر أنه ينبغي تجنب التمييز ضد الأشخاص ذوي المشكلات الصحية، أو أصحاب الهمم؛ لأن لكل فرد الحق في تكافؤ فرص العمل. وإذا احتاج العمل بعض الصفات البدنية، يمكنك بكل بساطة تحديد مؤهلات المرشح من خلال طرح بعض الأسئلة عليه، دون التطرق لأي من المشكلات الصحية.
5- لمَ يجب علينا اختيارك للوظيفة؟
طرح هذا السؤال على أحد المرشحين، يضعهم في موقف دفاع لإثبات أنفسهم مما يسبب شعورًا بعدم الراحة للكثيرين. حاول تغيير صيغة السؤال، بشكل غير مباشر، لتكتشف قدراتهم ومواهبهم الحقيقية.
6- كيف تعاملت مع موقف أخفقت فيه؟
يصعب الرد على هذا السؤال بصدق دون الكشف عن عيوب غير مرغوب فيها؛ لأن الناس يريدون إظهار أفضل ما لديهم في المقابلة. يمكن للعديد من المرشحين استخدام هذا السؤال لصالحهم، ولكن البعض الآخر لن يستطيع الإجابة بشكل مُقنع وجيد؛ مما سيسبب توترًا كبيرًا. فمُطالبة الأفراد برؤية أنفسهم على أنهم فاشلون ليس مفيدًا على الإطلاق،ولكن بدلاً من ذلك، ضع في اعتبارك استنباط معلومات عن نجاحات الأشخاص وإخفاقاتهم، فضلاً عن كيفية تطورهم وتحسنهم نتيجة لتجاربهم السابقة.
7- ما الذي جعلك غير راضٍ في وظيفتك الأخيرة؟
هل هذا سؤال جيد لتبدأ به؟ في الواقع، إذا كنت تستخدمه لخلق موقف تروج فيه لوجهة نظرك، فمكن الممكن أن يكون جيدًا، ولكن المرشحون دائمًا يحتاجون لأسئلة أكثر إيجابية وتفاؤلًا. حاول اكتشاف المزيد حول ما يتوقعون العثور عليه في الوظائف الجديدة عن طريق طرح الأسئلة عليهم، فعلى سبيل المثال، يمكنك طرح هذا السؤال: “هل يمكن أن تخبرني ماذا تريد أن تكسب من وظيفتك الجديدة؟”
8- لماذا تهتم بهذا المنصب؟
يمكن للمرشحين أن يشعروا بعدم الارتياح عندما يُطرَح عليهم هذا السؤال. فلا يحب الأفراد التشكيك في دوافعهم. وعلى الرغم من حقيقة أن كل شخص لديه نفقات يجب تغطيتها وبسببها يبحث عن عمل ، فقد لا يكون هذا الرد جذابًا خاصةً لصاحب العمل المحتمل. أظهر استطلاع حديث أن المرشحات للوظائف أقل احتمالا بكثير من نظرائهن من الرجال أن يُسألوا هذا السؤال. فإذا سألت جميع المرشحين الأسئلة نفسها، يمكنك تقليل احتمالية التحيز أثناء عملية المقابلة. ولا يجب طرح أي أسئلة شخصية أو متطفلة بشكل مفرط والتأكد من أن أسئلتك ذات صلة بالوظيفة التي يبحث عنها الأشخاص.
5 تعديلات على روتينك اليومي ستجعل يومك أكثر إنتاجية
1. ابدأ بممارسة التمرينات الرياضية: لقد وجد الباحثون في “جامعة بريستول” (University of Bristol) أنَّ الأشخاص الذين يمارسون الرياضة في أثناء يوم العمل يمتلكون طاقةً أكبر ونظرةً أكثر إيجابيةً؛ واللذان يُعدَّان عنصرين في غاية الأهمية لإنجاز الأعمال؛ إذ يفرز تحريك جسمك لمدة لا تزيد عن 10 دقائق “حمض الغاما-أمينوبيوتيريك” (GABA)، وهو ناقل عصبي يُشعِر جسدك بالهدوء ويساعدك على التحكُّم في دوافعك.
2. اشرب القليل من ماء الليمون: يؤدي شرب ماء الليمون بمجرد الاستيقاظ إلى رفع مستويات طاقتك الجسدية والنفسية؛ إذ يمنحك ماء الليمون طاقةً ثابتةً تدوم طوال اليوم من خلال تحسين امتصاص العناصر الغذائية في معدتك؛ لذا يجب أن تشربه على معدة فارغة لضمان امتصاصه الكامل، ويجب عليك أيضاً الانتظار من 15 إلى 30 دقيقة بعد شربه قبل تناول الطعام.
3. لا تستخدِم الهاتف قبل وقت الإفطار: عندما تبدأ يومك بتصفُّح وسائل التواصل الاجتماعي والنظر في رسائل البريد الإلكتروني، فإنَّك تفقد التركيز على نفسك وتُركِّز على رغبات واحتياجات الآخرين؛ لذا من الأفضل أن تنتهز هذه الأوقات الثمينة الأولى من اليوم للقيام بشيء يبعث على الاسترخاء ويضفي طابعاً هادئاً وإيجابياً على يومك، مثل: ممارسة الرياضة أو التأمل أو حتى مشاهدة الطيور من النافذة.
4. تناوَل فطوراً صحيَّاً: يُعَدُّ تناول الفطور هامَّاً للغاية؛ إذ يكون الأشخاص الذين يتناولون وجبة الإفطار أقل عُرضةً للإصابة بالسمنة، وتكون مستويات السكر في الدم لديهم أكثر استقراراً، ويشعرون بقدر أقل من الجوع على مدار اليوم؛ لذا عندما تتناول فطوراً صحياً، تتعزَّز إنتاجيتك وطاقتك، وتتحسَّن ذاكرتك قصيرة الأمد، وتستطيع التركيز بصورة أكبر ولفترات أطول.
5. نظّف مساحة عملك: قد يكون تنظيف المكتب صعباً، لكنه يعزز قدرتك على التركيز؛ إذ وجدت دراسة أجرتها “جامعة برينستون” أن الأشخاص الذين عملوا في مساحة عمل نظيفة فاق أداؤهم أولئك الذين عملوا في مكان فوضوي إذ تشتت الفوضى انتباهك عن عملك.
———————————-
7 طرق لتضع نفسك في مكانة بحيث يراك الناس خبيراً
1. الإجابة عن الأسئلة:
تحتوي مواقع الويب مثل “كورا” (Quora) على ملايين الأسئلة من الأشخاص الذين يبحثون عن إجابات الخبراء، فعندما يفكِّر العملاء المحتملون في شراء شيء ما، غالباً ما يكون من أول الأمور التي يقومون بها هو اللجوء إلى الإنترنت للبحث عن معلومات أو للعثور على إجابات لمشكلاتهم.
2. صنع محتوى خاص بمجال عملك، والمثابرة على ذلك:
إذا كنت عالِم صواريخ، فستتوقع المؤسسة التي عملت بها أن تنشر أبحاثك في المجلات التي يراجعها الأقران باستمرار؛ وفي معظم الحالات، كلما نشرت أكثر، كانت سمعتك أفضل.
3. التعمُّق في الموضوع الذي اخترته:
كما ذكرنا سابقاً، من السهل نشر المعلومات على المواقع الإلكترونية؛ إذ يمكن لأي شخص تقريباً أن يجمع بعض المعلومات، ويحوِّلها إلى ما يعدُّه مقالة، ولكنَّ هذا لا يعني أنَّها ستكون مفيدة.
4. إنشاء دورة مطلوبة ليتمكَّن الأشخاص من مشاهدتها عبر الإنترنت:
إنشاء دورة تدريب عبر الإنترنت ليس أمراً من الممكن أن يفعله شخص يتوقع أن يبذل جهداً ضئيلاً ويحقق عائداً مرتفعاً، إذ إنَّه حتى مع توفر جميع البرامج مفتوحة المصدر لإنشاء دورة تدريبية؛ يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للقيام بذلك بصورة صحيحة.
5. كتابة كتاب:
سهَّل النشر المستقل من عملية نشر الكتب، فلم يعُد القُرَّاء يهتمون بالناشر، ولا ينظرون إليه حتى، ولن يعرفوا ما إذا كنت قد أمضيت سنوات في طرح فكرتك على دور النشر أو ضغطت على زر النشر بنفسك.
6. اكتساب القبول الاجتماعي:
سيواجه عملاؤك المحتملون صعوبةً في تقبُّل ما تقوله عن نفسك، لكنَّهم سيصدقون أي شيء يقوله شخص آخر عنك؛ لذلك اجمع المراجعات وشهادات العملاء والتقييمات على مواقع مجالك، واطلب المراجعات إذا احتجت إلى ذلك.
7. رفع سعر الخدمات:
إذا كنت خبيراً، فحدد أسعارك وفقاً لما تستحقه خبرتك؛ حيث يصف ابن غاري هالبرت والده في كتاب رسائل البورون (The Boron Letters) قائلاً: “إذا اكتشف غاري هالبرت (Gary Halbert) أنَّ شخصاً ما يتقاضى رسوماً أعلى مقابل إعلان، فإنَّه يرفع سعره، لقد كان الأفضل وكان يثبت ذلك للعالم، ثق بنفسك (فهذا ليس غطرسة)، وثق بكل ما تفعله، وسيستجيب الناس استجابة جيدة”.
10 أشياء لا يتوقّف الأشخاص الناجحون عن القيام بها أبداً
الكاتب: هيئة التحرير النجاح
عندما نقرأُ عن الأشخاص الناجحين ونشاهد أخباراً عنهم وعن أعمالهم نظنّ بأنهم وصلوا إلى كل هذا النجاح فقط بسبب نشاطهم في العمل، وقدرتهم على إدارة أعمالهم بشكلٍ صحيح، دون أن نفكر بأنّ نجاحهم هذا كان بسبب بعض العادات التي كانوا يُمارسوها في حياتهم اليوميّة، والتي لعبت دوراً أساسيّاً في تقدّمهم المهني، من خلال السطور التالية سنتعرفُ معاً على بعض من هذه العادات.
- الاستيقاظ المبكر: يحرص الشخص الناجح على الاستيقاظ المبكر صباح كل يوم لأن العمل الصباحي يزيد من قدرة الإنسان على العمل بإنتاجية أكبر بكثير من العمل المسائي.
- ممارسة الرياضة: تلعب الرياضة دوراً مهماً في تنشيط العقل والجسم لهذا فإن أكثر ما يحرص عليه أي شخص ناجح هو المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية اليومية ولمدة لا تقل عن النص الساعة.
- تنظيم الوقت: يؤثر الوقت بشكل كبير على نجاح الإنسان أو فشله، لذلك فإن الشخص الناجح كثيراً ما يهتم بتنظيم وقته عن طريق وضع جداول خاصة لاستثمار كل دقيقة ثمينة من يومه بدلاً من هدرها على أشياء غير مهمة.
- التركيز: يركز الإنسان الناجح على الأعمال التي يقوم بها ويبتعد عن الأشياء التي من الممكن أن تؤثر على تركيزه، أو أن تسبب له تشتتاً عاماً في الإنتباه.
- المطالعة: يحرص الإنسان الناجح على مطالعة الكتب المتنوعة، وكل الكتب الحديثة التي تتحدث عن تجارب النجاح، وعن المشاريع الجديدة التي تنفذ في المجتمع المحلي والعالمي.
- الـتأمل: كثيراً ما يهتم الإنسان الناجح بممارسة بعض تمارين التأمل والاسترخاء بشكل اسبوعي، هذه التمارين التي تساعد على استرخاء الأعصاب، وعلى منح الدماغ مساحة من الراحة التي يحتاجها، بعيداً عن كل أجواء التوتر والاضطرابات.
- الجلوس مع العائلة والأصدقاء: من المستحيل أن يهمل الشخص الناجح عائلته أو أن ينقطع عن أصدقائه، فهو دائماً ما يسعى لتحقيق الموازنة بين عمله، وبين علاقاته الاجتماعية والعائلية ليتمكن من إرضاء كل من حوله.
- الابتعاد عن السهر: يسعى الإنسان الناجح إلى النوم بشكل مبكر بعيداً عن عادة السهر التي تضعف من قدرته على التركيز ومن قدرته على العمل بكل نشاط وحيوية.
- الغذاء الصحي: يحرص الإنسان الناجح على تناول الغذاء الصحي الذي يمد العقل بالقوة الضرورية لمواجهة كل مشاكل العمل والحياة. ويبتعد عن تناول الأطعمة الضارة المليئة بالسعرات الحرارية.
- الجمعيات الخيرية: يحرص الشخص الناجح على مساعدة الآخرين وتقديم كل الدعم المادي والمعنوي لمختلف الجمعيات الخيرية المسؤولة عن إيواء الفقراء، الأيتام والمشردين.
كيف تستخدم أسلوب السرد القصصي لجذب العملاء؟
استُخدِم أسلوب السرد القصصي (storytelling) على نطاق واسع في التسويق الإلكتروني، بهدف جذب الانتباه للمحتوى المعروض، وتحقيق المزيد من الزيارات، وزيادة نسبة المبيعات للمنتجات المُعلن عنها. فلماذا تسيطر القصة دائمًا على عقولنا؟ وكيف يمكن استخدام هذا الأسلوب في جذب المزيد من الجمهور وزيادة المبيعات؟
ما أهمية استخدام أسلوب السرد القصصي في التسويق؟
من المعروف أن البشر يتأثرون بشكل كبير بالأسلوب القصصي. بل إنه يُعدُّ بمثابة عصاة سحرية تحرك هذه العقول المصطفَّة أمام الإعلانات. وذاع صيت هذا الأسلوب في الفترة الأخيرة وخاصة في منصات التواصل الاجتماعي، إذ يعدّه البعض السلاح السري لجذب الانتباه. يحقق هذا الأسلوب تأثيره نتيجة لعدة عوامل، تتمحور جميعها حول ما يريده العملاء. وقد استخلص الخبراء هذه العوامل من التجارب التسويقية التي حققت نجاحًا باعتمادها أسلوب السرد القصصي
العملاء دائمًا يرغبون في التعرف على القصة وراء المنتج
يتذكر العملاء الحملات الإعلانية التي تتضمن قصصًا بـ 22 مرة أكثر من الحملات التقليدية التي لا تحتوي على القصص. عندما تعرض الشركة منتجاتها أو خدماتها على العميل، يبدأ عقله في البحث على الفور عن أسباب إنتاج الشركة لهذا المنتج، وكيف يمكنه الاستفادة منه؟ وما الذي سيعود عليه إذا طلب هذا المنتج بالتحديد؟
بالإضافة إلى ذلك، يرغب العملاء بشدة في التعرف على كيفية إدارة الشركة لأعمالها وكيف تتعامل هذه الشركة مع موظفيها. ويرغبون أيضًا في التعرف على الكثير من التفاصيل الأخرى، التي يجيب عليها المسوِّق الذكي من خلال أسلوب العرض الإعلاني باستخدام السرد القصصي. فكل سؤال يطرحه العميل على ذهنه يمكن الإجابة عليه من خلال قصة مشوّقة تجذب انتباهه.
ينجذب الناس إلى ما يحرك مشاعرهم
من أهم العوامل التي تساهم في نجاح أسلوب السرد القصصي (storytelling) للعرض الإعلاني، هو أن هذا الأسلوب دائمًا ما يخاطب العاطفة لدى الجمهور. هذه العاطفة تحفز المؤثرات العصبية التي يطلقها المخ لاتخاذ القرار الشرائي. فيتجه العميل مباشرة بعد مشاهدته للإعلان إلى شراء السلعة أو طلب الخدمة، أو على الأقل ستُثار هذه المشاعر في كل مرة يرى فيها المنتج في منافذ البيع.
يحب الناس المحتوى الذي يوفر لهم التفاعل
التّفاعل هو من مميزات هذا الأسلوب، فعندما يتعرّف العميل على القصة وتجذب انتباهه، وتحرك مشاعره، يتجه على الفور لمناقشتها مع المحيطين به أو على منصات التواصل الاجتماعي. وهو ما يسبب رواجًا أكبر للمحتوى الإعلاني، وشهرة أوسع بين الجماهير. إذا كانت هذه هي أسباب نجاح أسلوب السرد القصصي (storytelling)، فما هي المعايير التي تستطيع من خلالها الحصول على قصة جيدة؟
كيف تستخدم أسلوب السرد القصصي؟
يحتاج أسلوب السرد القصصي إلى ثلاثة عناصر رئيسية يتعين عليك توفيرها في المحتوى الذي تقدمه، لكي تُحقِّق الاستفادة القصوى من هذا الأسلوب الذي يعلق بأذهان الجماهير ويظلُّ باقيًا في ذاكرتهم.
- اختر بطلاً
عليك أن تختار بطلاً لقصتك التي ستكتبها، ومن خلال التجارب التسويقية السابقة، توصَّل الخبراء إلى أن “العميل” هو أفضل بطل يمكنك اختياره لكتابة قصَّتك التسويقية. استخدم عملائك أبطالًا في قصتك، وارْوِ القصة من وجهة نظرهم، واجعلهم محور الحديث. فالعملاء هم جمهورك الذي تسعى لإرضائه وتكتب القصة من أجل الحصول على تفاعله.
- حدد هدفًا
لكل قصة حبكة تميزها. لكن يجب أن يشعر العميل بوجود هدف من وراء هذه القصة، حتى تثير القصة تفكيره، وتحرك مشاعره، وتزرع فيه الرغبة في التعرف على المزيد من الأحداث وكيف سيحل البطل المشكلات للوصول إلى الهدف. هذا الأمر سيجعل العميل يتابع قصتك التسويقية حتى النهاية، ويتتبع الهدف ويحاول توقعه قبل أن يخبره المحتوى بالهدف.
- ضع العقبات
سوف تكون قصتك مملة وغير مثيرة، إذا لم تكن هناك عقبات تواجه البطل. لكن إذا وضعت هذه العقبات وأوضحت كيف سيتغلب البطل على هذه المشكلات -بالطبع من خلال المنتج الذي تقدمه- ليتمكن من تحقيق انتصارًا في النهاية، فستكون قصتك التسويقية مُشوِّقة وستترك أثرًا لدى الجماهير.
هل للمحتويات المرئية تأثير مختلف عن المحتويات النصية؟
تتفوق المحتويات المرئية على المحتويات النصية. خاصة إذا استخدمت أسلوب السرد القصصي (storytelling). فطبقًا للإحصاءات، تؤثر المحتويات المرئية في السلوك الشرائي بـ 60 مرة أكثر من المحتويات النصية. لذلك، تُعد القصة البصرية أفضل من أي قصة تُبثُّ من خلال النصوص المكتوبة.
يشير الخبراء إلى أنه بحلول عام 2020، سيتم بيع أكثر من 200 مليون نسخة من سماعات الواقع الافتراضي. وهذا الأمر يدل على أهمية المحتوى المرئي، وأنه يأتي في مقدمة المنافسة مع المحتويات التسويقية الأخرى، ويتفوق على المحتوى الكتابي بنسبة كبيرة.
يذكر الخبراء أن الفيديو يأتي في المرتبة الأولى تليه الصورة ثم يليها النص. وذلك اعتمادًا على إحصاءات تسويقية جاءت نتائجها في صالح فئة الفيديو، إذ تشير تلك الإحصائيات إلى أن الشركات التي تستخدم الفيديو في إعلاناتها يحصلون على 41 في المئة نسبة زيادة في حركة مرور الويب أو الـ (web traffic). ومن هنا ظهرت فكرة الإعلان المصغَّر MINI AD. فهل سمعت عن هذا المصطلح من قبل؟
ما هو الإعلان المصغَّر؟
الإعلام المصغَّر ما هو إلا وسيلة دعائية تعتمد على أسلوب السرد القصصي (storytelling). انطلقت فكرة الإعلان المصغَّر -في البداية- على منصة فيسبوك في محاولة لتطوير العملية التسويقية. وجاءت هذه الفكرة من منطلق أن العميل الذي يستخدم الإنترنت ليس لديه متسع من الوقت ليشاهد إعلان بمدة طويلة أو يقرأ إعلانًا مكتوبًا، ولكن العميل يبحث دائمًا عن كل ما هو مختصر ويحمل الفكرة إليه بكل ذكاء.
لذلك، أُطلِقت فكرة الإعلانات المُصغَّرة لإنتاج فيديوهات إعلانية لا تزيد مدتها عن 6 ثواني. وكانت هذه هي أحدث اتجاهات العمليات التسويقية عبر الفيديو. بعد ذلك، أطلقت منصة يوتيوب تحدي “قصة الست ثواني” كنوع من التماشي مع فكرة الإعلان المُصغَّر الذي أُطلق على فيسبوك.
وعندما ننظر إلى هذا الأمر، نجد أنه لإنتاج هذا الإعلان أو هذه القصة في مدة لا تزيد عن ست ثواني، سنحتاج إلى كمّ هائل من الابتكار. وإلى صناع محتوى عباقرة يستطيعون إيصال الهدف في أقل زمن ممكن. من خلال أفكار إبداعية تعمل على زيادة التفاعل وتستهدف التميُّز، بوصفه أمرًا ضروريًا للغاية في عالم ينتج ما يقرب من 1.7 ميجابايت من البيانات في كل ثانية عن كل فرد يعيش على هذا الكوكب.
كيف تستغل أسلوب السرد القصصي لإنتاج محتوى متميز؟
ثمة مقولة شهيرة لأحد خبراء التسويق: “إذا لم تستطع أن تقول الحقيقة، فغيّر نشاطك التجاري حتى تستطيع القيام بذلك”. المصداقية أمر هام جدًا لدى العميل. ويتأثر العميل بشكلٍ كبيرٍ من التجارب السابقة للعملاء الآخرين تجاه هذا المنتج الذي تسوق له. لذلك، عليك أن تنال قدرًا كافيًا من الثقة. ستجد هذا الأمر شائعًا على منصات التواصل الاجتماعي من خلال ما يعرف بمنشورات الزوار التي يستخدمها العديد من رواد الأعمال في محاولة منهم لجذب انتباه المزيد من العملاء.
فهذه القصص الواقعية التي تنشر في منشورات الزوار، يثق القارئ بأنها حقيقية بنسبة مئة في المئة. فهي قصص من عملاء فعليين يحكون عن تجاربهم تجاه هذا المنتج. ومن خلال عرض هذه المنشورات يتأكد العميل من أن الشركة تتعامل بشفافية تامة مع عملائها وجمهورها المستهدف.
وكمثال على أهمية الشفافية والمصداقية، دعنا نتذكر شركة باتاغونيا. هذه الشركة هي شركة متخصصة في صناعة الملابس الرياضية الخاصة برياضات التزحلق على الجليد وتسلُّق الجبال، ولكنها تتبنى فكرة الحفاظ على البيئة من خلال إعادة تدوير بعض المخلفات، واستخدامها في صناعة منتجاتها. أوضحت الشركة أفكارها للعملاء من خلال الموقع الذي أطلقته بوصفه منصة تعريفية تسمح للعميل بأن يتعرف على المكونات التي تستخدم في صنع كل منتج من منتجات الشركة.
لكنها في عام 2011، أطلقت حملة دعائية تحت شعار غريب نوعًا ما، وهو “لا تشترى هذه السترة”.وتقوم فكرة هذه الحملة الدعائية على توعية المستهلك بأنه إذا لم يكن بحاجة لشراء هذه السلعة فمن الجيد ألا يشتريها، لأن هذه السلعة تستهلك الكثير من موارد البيئة، وربما تضر بالبيئة أثناء تصنيعها. واعتقد البعض أن هذه الفكرة ستؤثر بشكل سلبي على نسبة المبيعات، لكن ما حدث هو عكس ذلك!
إذ كان هدف الشركة من إطلاق هذا الشعار أن تروج لأن منتجاتها يمكن للعملاء استخدامها لفترة طويلة، ولذلك لا حاجة لهم في شراء منتجات جديدة. ولم تحقق الشركة أي خسائر نتيجة لهذه الحملة، لكنها حصلت في المقابل على شيء أهم من المكاسب في المبيعات، وهو أنها نالت ثقة عملائها، وعبّرت عن مصداقية الشركة.
بالإضافة إلى ذلك، تمكَّنت الشركة من بيع منتجاتها بأسعار مرتفعة بعض الشيء، لأنها استطاعت إيصال الفكرة الرئيسية للجمهور، وهي أن منتجاتها تتمتع بجودة عالية وتستحق هذه الأسعار. لذلك فإن المصداقية والوضوح والشفافية أمر ضروري للغاية في العملية التسويقية للحصول على ثقة العملاء.
كيف تصيغ محتوياتك الكتابية التسويقية بأسلوب السرد القصصي؟
يستخدم الكاتبون الدعائيون بعض الاستراتيجيات اللغوية للتأثير على عقول الجمهور بشكل أكبر. فتجد بعض الجمل الشائعة في المحتوى التسويقي الكتابي مثل “اضغط هنا”، “اشترِ”، “احصل على”، “شارك”، “اشترك”، وما إلى ذلك. وهذا هو الأسلوب الصحيح للترويج لمنتج أو خدمة ما من خلال الأسلوب الدعائي الكتابي. فبهذه الطريقة أنت تخبر العميل عن هدفك مباشرة دون أن يدخل العميل في التعرف على تفاصيل لا يتسع وقته لمناقشتها ذهنيًا.
14 وسيلة للتخلص من ضغط العمل
مهما كانت الوظيفة التي تشغَلها، فعلى الأرجح أنك تعاني أحيانًا من ضغط العمل، حتى لو كنت تحب ما تفعله، إمّا بسبب التعامل مع عميل مزعج، أو رئيس صعب المراس، أو عند اقتراب مواعيد التسليم، فهذه كلها لحظات يكون ضغط العمل فيها في أوجه. ضغط العمل الخفيف ليس مشكلة، بل قد يكون مفيدًا أحيانًا لتحفيزك وإخراج أفضل ما فيك.
لكنّ ضغط العمل المفرط والمزمن يمكن أن يؤثر سلبًا على إنتاجيتك وأدائك، ويؤثر كذلك على صحتك الجسدية والنفسيّة، وعلى علاقاتك وحياتك الشخصية. ضغط العمل ليس ظاهرة نادرة، إذ تُقدِّر بعض الدراسات أنّ نسبة الموظفين الذين يعانون من ضغط العمل تصل إلى 80%، منهم 40% يعانون من ضغط عمل شديد.
متابعة القراءة »
ثراء بلا عمل! ما هو الدخل السلبي، ومصادره وأهم طرق تحصيله
انتشر في الآونة الأخيرة مصطلح الدخل السلبي، مصحوباً بعبارات مثل “ثراء بلا عمل!”، “احصل على المال وأنت نائم!”، “لا تعمل لأجل المال، ودعِ المال يعمل لأجلك”، ما يزال الموضوع مُبهماً لدى الكثيرين؛ لذلك دعونا نتعرف إلى الدخل السلبي.
ما هو الدخل النشط والدخل السلبي؟
متابعة القراءة »
ماهو مسموح /غير مسموح في مقابلة الفيديو ؟!
وفقا لاستفتاء 600 من كبار المسئولين التنفيذيين الذين شملهم استطلاع أجنبي “مقدمي الوظائف لا يكونوا غالباً محترفين خلال اللقاءات المصورة “
اليك ثلاثة عثرات تبرزها الدراسة
1_الانقطاع غير المرغوب فيه
وفقاً للاستطلاع فقد رأى المسئولون الكثير منها : اطفال يسألون والديهم بما يفعلونه ومرشحات يقاطعن المقابلة لفتح الباب او للحديث مع أزواجهن، هذه أنواع شائعة من المقاطعات أثناء المقابلة!
2_التصرف بطريقة عادية وغير رسمية
وجد مدراء تنفيذيين آخرين أنه خلال مقابلة الفيديو بعض المتقدمين يأخذون راحتهم اكثر من اللازم، وهنا بعض الامثلة على السلوكيات الغير لائقة من ضمنها تناول الطعام، ارتداء الملابس، ممارسة ألعاب الفيديو أو حتى الدردشة مع المحاور!
3_المكان غير مثالي للتصوير
كما ان هناك امثلة للمرشحين الذين يقومون بمقابلاتهم في المنزل على الرغم ان منازلهم يتم تجديدها! سيكون من الصعب سماع ما يقوله ضيوف اللقاء بسبب أصوات المناشير الكهربائية والمطارق.
عدم أخذ المقابلة على محمل الجد
باحثة أجنية متخصصة في مجال الموارد البشرية: ليس بيدي سوى الضحك على هذه القائمة من العثرات، بصفتها باحثة تنفيذية تقوم بصيد العاملة البشرية كان يجب عليها التعامل مع المرشحين الذين لا يبدو أنهم يأخذوا اللقاءات المصورة على محمل الجد.
وقدمت مثالا عن شخص يطلب الالتحاق بوظيفة مهمة مع مؤسسة مالية : “على الورق، كان طلبه يبدو رائع لدرجة انك ستصدقه، لكن عندما قام بفتح كاميرا الويب خاصته، كان يرتدي روب الحمام وشعره أشعث ولا يضع طقم أسنانه! كما يمكنك مشاهدة مطبخه وثلاجته في الخلفية و فوق كل ذلك، لهجة حادة طوال المقابلة. كان شيئا مروعا ! “
واعتبرت الباحثة انه من المؤسف ان اللقاءات المصورة التي غالبا ما تستخدم للتخلص من المتقدمين قبل الجولة النهائية، تم تشويهها، وأكدت “أن كل خطوة في عملية الاختيار تعد مهمة”
كيفية الوقوف فى مقابلة فيديو
منذ أن أصبحت لقاءات الفيديو شائعة أصبح من الضروري معرفة كيفية الوقوف أمام الكاميرا ليس فقط للقاءات المباشرة بل المسجلة ايضاً.
اليك بعض النصائح لمساعدتك على الاستعداد لكلا الأمرين
( فيديو مباشر/ مسجل)
1_ قم بالاختبار قبل بدء المقابلة :
أحيانا يتوجب على المتقدمين المحاولة عدة مرات قبل اجراء المكالمة، فمن الافضل ان تكون ملماً بتطبيق الفيديو مسبقاً لتفادي بعض العثرات. وقبل تسجيل المقابلات يساعد على معرفة مبادئ توجيهية قبل الموعد المحدد (على سبيل المثال، يكون لديك ثلاثة دقائق فقط للرد)
2_ انه واجباتك المنزلية:
يوصى بالإعداد لمقابلة الفيديو خاصتك كما لو أنك ذاهب الى مقابلة شخصية “قم بقراءة الموقع الكامل للشركة ثم بعدها استخلص الاسئلة التي تريد طرحها، كما يتحتم على المتقدمين الحديث عن خلفياتهم، انجازاتهم والأهداف المحددة. كما نشجع المرشحين لعمل نسخة مطبوعة عن وصف الوظيفة وايضا عن سيرتهم الذاتية بحيث يمكنهم العثور بسهولة على المعلومات التى يحتاجونها أثناء المقابلة.
3_اختر بيئة مناسبة:
اختر مكان هادئ بحيث يمكنك بسهولة التواصل مع الشخص الذى يجرى المقابلة الشخصية معك.ومن الأفضل إجراء مقابلتك في غرفة مغلقة لتجنب التشتت وإذا حدث شيء غير متوقع أثناء إجراءك للمقابلة، اعترف انه خطأ غير مقصود وقم بالاعتذار بدلاً من التظاهر بأنه لم يحدث شيء “كل هذا يفيد بالنضوج والمهارة المهنية”
4_ضع نفسك مكان رب العمل:
ان الباحثين عن عمل يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار وجهة نظر المسئول لإيجاد مجالات تحتاج إلى تحسين. فماذا سيكون رأي المحاور بمقدم الطلب الذي يقوم بمقاطعة المقابلة ليرد على اتصال هاتفي أو بالشخص الذي يجلس في غرفة نوم فوضوية مليئة بالملابس.
5_لا تنسى أن تقوم بالمتابعة:
غالبا، لا يعطي الأشخاص الذين اجريت مقابلتهم انطباع بأنهم يحبون ما يفعلون او أنهم حقاً يرغبون بالوظيفة
بالإضافة الى إظهار الاهتمام عبر الكاميرا يعد ارسال شكر عبر البريد الالكتروني طريقة جيدة لتُظهر بأنك متحفز، وأيضا ستميزك عن الآخرين وتبرزك من بين المتقدمين.
كيف تجد وظيفة أحلامك ؟
عندما كنت صغيرا لابد أن الكثيرين قد سألوك ماذا تريد أن تصبح عندما تكبر وما هي وظيفة أحلامك؟ و الأكيد أنك كنت تجد الكثير من الإجابات ما بين طبيب ومهندس وطيار ورائد فضاء وعالم بل وكنت تتشاجر مع أصدقائك عندما يذكرون وظيفة أحلامك على أنها لهم ثم بمرور الأيام تغيرت الكثير من الأمور لم يعد يمكنك فقط أن تحلم وتقول سوف أصبح ! بل أصبح عليك أن تسعي لتمتلك وظيفة أحلامك تلك ولكن هل لازالت هي نفسها ؟ أم أنك لم تعد تعرف حقا ما هي ؟
إن كنت قد فقدت رؤيتك الخاصة حول وظيفة أحلامك مع الأيام وتريد أن تعيد بعض حسابات للتوصل إلى ما ترغب في القيام به حقا فإليك بعض الخطوات التي ستساعدك على إيجاد وظيفة أحلامك .
1- اسأل نفسك
ما الذي أنت قادر على فعله ؟ وما أكثر ما يمتعك من أعمال ؟ عندما تعدد تلك الأعمال التي تبرع فيها وتجعلك سعيدا تكون قد خطوت نصف الطريق تجاه وظيفة أحلامك وما عاد أمامك سوي المقارنة بين تلك الأعمال واستبعاد الواحدة تلو الأخرى حتى تستقر على خيارك الأخير والأنسب عبر الخطوات التالية .
2- انظر إلى الإيجابيات والسلبيات
لكل مهنة ولكل عمل عيوبه كما له إيجابياته لذا اكتب بجانب كل عمل قد اخترته إيجابياته وسلبياته وابدأ المقارنة بينها أيهما أكثر وأي السلبيات لا يحتمل بالنسبة لك ثم عندما تنتهي من مقارنة سلبيات وإيجابيات كل عمل مع بعضها قارن بين الأعمال وبعضها واستبعد تلك التي تحمل الكثير من العيوب .
3- تعرف على هواياتك وخبراتك
بمعنى آخر اعرف ما الذي تبرع فيه أكثر من غيره وما هو العمل الأكثر راحة بالنسبة لك من بين الأعمال التي أمامك وما الخبرات التي قد تنقصك لتصبح متمرسا في تلك المهن وهل يمكنك تحصيلها ؟ ستجد أنك قد استبعدت مهنة أخرى أو اثنتين وأصبح الوضع أوضح بالنسبة لك وأكثر يسرا وكذلك الخطوات التالية فهي يسيرة .
4- فكر في حالتك المادية
أكثرنا يبحث عن وظيفة لعدة أهداف ولكن الهدف الأول من الوظائف دائما ما يكون المال ولا يمكنك القول أن جميع الوظائف مثل بعضها من هذا الجانب فالعمل في نفس المجال في مكانين مختلفين يصنع اختلافا في المرتب الشهري لعاملين من نفس الدرجة لذا قبل أن تطيح بالمزيد من الوظائف التي أمامك لتستخرج وظيفة أحلامك فكر أيضا في وضعك المادي وأي تلك المهن التي لديك تستطيع تحسينه أكثر ف وظيفة أحلامك اليوم لن تكون نفسها تلك التي كنت تختارها عندما كنت طفلا بلا مسئوليات وربما تكون نفسها لكن باختلاف النظرة والأسباب التي دفعتك لها .
5- تحدث إلى ممارسي المهنة
إذا كنت تريد أن تعرف أكثر عن مهنة تشغلك فلا تكتفي بالبحث عن معلومات كتابية تحدث أيضا إلى عاملين في ذاك المجال وتعرف أكثر على كيفية العمل ومصاعبه ثم اسأل نفسك إن كنت تستطيع القيام به فإذا لم يكن لديك شك في قدرة على ذلك واستعدادك فتمسك بها .
6- تأكد من أن لديك ما يكفي
توصلت إلى وظيفة ربما تكون هي وظيفة أحلامك فهي تجمع بين قدراتك ومهاراتك ورغباتك وما تحتاجه من مال وهي قادرة على تقديم كل ذلك لك إذا ما الذي تستطيع أنت تقديمه لنفسك وللعالم منها ؟ هل تحتاج لمزيد من الخبرات لكي تكون أفضل وأحق بها لا تترد إذا واحصل على ما يكفي من الخبرة وأعط ما لديك لكي تعطيك تلك الوظيفة في المقابل ما تحتاج .
الآن قم واحصل على وظيفة أحلامك وتذكر أنها قد تكون وظيفة أحلام الملايين غيرك لذا لا مجال لإضاعة الوقت .
نصائح لتحقيق التوازن بين العمل والحياة
ماغي شما ..
يبدو أن تحقيق التوازن بين العمل والحياة من المستحيلات راهنًا؛ ففي استطلاع أجرته كلّية “هارفرد” للأعمال، أفاد 94% من المستطلعين أنّهم يعملون أكثر من 50 ساعة في الأسبوع، وقال نحو نصف المستطلعين إنّهم يعملون أكثر من 65 ساعة في الأسبوع. لذا، يتفق الخبراء أن الإجهاد المتفاقم جرّاء العمل الذي لا ينتهي ضارّ بالجسد والنفسيّة وبالعلاقات.
في الآتي، بعض النصائح المُساعدة في العثور على التوازن بين العمل والحياة.
إذا استطاع الموظّف بدء يوم العمل، قبل ساعة، بحلول نهاية الأسبوع، قد يُلاحظ أن إنتاجيّته أعلى
• الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، وتناول الطعام المتوازن، وشرب الوافر من الماء، والمُداومة على النشاط البدني، كلّها عوامل مُساعدة في الحصول على الطاقة اللازمة للوفاء بالالتزامات العمليّة والحياة الشخصيّة.
• إذا استطاع الموظّف بدء يوم العمل، قبل ساعة، حتّى يتمكّن من إنجاز بعض المهام، مثل: الردّ على رسائل البريد الإلكتروني أو دفع الفواتير، قبل أن “تخطفه” الاجتماعات.. بحلول نهاية الأسبوع، قد يُلاحظ أن إنتاجيّته أعلى، لدرجة أنّه لن يشعر بالحاجة إلى متابعة العمل في المساء أو في عطلة نهاية الأسبوع.
• على كلّ موظّف أن يضع حدودًا واضحةً حول الوقت الذي يكون فيه غير متاح. وبذا، يمكنه التركيز على الرعاية الذاتيّة.
• إذا كان العمل يفرض على الموظّف التواجد في المساء بالمنزل، عليه محاولة قصر ذلك الوقت على ليلتين في الأسبوع.
إذا كان الوصف الوظيفي الخاصّ بك لا يتضمّن القيام بأعمال تُطلب منك، فعليك ببساطة قول “لا” لمن يطلبها منك
• الحياة الشخصيّة لا تقل أهمّية عن الحياة المهنيّة، لذا على كلّ موظّف تخصيص وقت للمناسبات الخاصّة (ذكرى الزواج والأعياد…) والعطلات العائليّة والتمرينات الرياضيّة.
• إذا كان الوصف الوظيفي الخاصّ بك لا يتضمّن القيام بأعمال تُطلب منك، فعليك ببساطة قول “لا” لمن يطلبها منك، بخاصّة إذا كان هناك موعد نهائي لتقديم مشروع ما أو قم ببساطة بالطلب إلى شخص آخر أن يقوم بهذه الأعمال نيابة عنك. إذا كنت رائد أعمال، يمكنك الاستعانة بمصادر خارجيّة للقيام بأعمال مُعيّنة، مثل: التسويق والعلاقات العامّة ووسائل التواصل الاجتماعي والمحاسبة، إذا كانت ميزانيتك تسمح بذلك، بغية تحديد الأولويّة لأعمال أخرى. الأمر يتعلّق بالعمل بذكاء، وليس بجهد أكبر.
طريقة اختيار الوظيفة المناسبة !
رباز حجير ..
مع آلاف التوجهات الموجودة على ساحة الأعمال، يراودنا سؤال مهم ماهي الطريقة المثلى لاختيار الوظيفة المناسبة لنا؟ فإذا لم يكن لديك أي فكرة عما تريد/ين القيام به، فقد تبدو المهمة مستحيلة. ولكن لحسن الحظ بأن هناك طرقاً تساعدنا على الإجابة على هذا التساؤل بل وتزيد من فرصتنا في الحصول على الوظيفة التي نحلم بها.
– قيّم/ي نفسك
تعرف إلى نفسك من خلال التقييم الذاتي، قبل أن تتمكن من اختيار المهنة المناسبة، يجب أن تتعرف إلى نفسك. بتقييم المصالح، المهارات، والمواهب التي لديك.
– استخدم/ي أدوات التقييم الذاتي
والتي تُسمى غالباً الاختبارات المهنية، لجمع المعلومات حول السمات الخاصة بك، وبالتالي إنشاء قائمة بالمهن التي تناسبها. يختار بعض الأشخاص العمل مع مستشار مهني أو غيرهم من المتخصصين في التطوير الوظيفي الذين يمكنهم مساعدتهم في تخطي هذه المرحلة.
– ضع/ي قائمة للمهن
من المحتمل أن يكون لديك قوائم متعددة من المهن أمامك في هذه المرحلة – واحدة تم إنشاؤها بواسطة كل من أدوات التقييم الذاتي التي استخدمتها. للحفاظ على نفسك منظمة، يجب دمجها في قائمة رئيسية واحدة.
– استكشف/ي المهن على قائمتك
بعد ذلك عليكِ الحصول على بعض المعلومات الأساسية عن كل مهنة في قائمتك. ستشعر بسعادة غامرة لأنك تمكنت من تضييق قائمتك إلى 10 إلى 20 خياراً فقط!، ويكون ذلك بالبحث عن صفة العمل والتعليم والتدريب ومتطلبات الترخيص في المصادر المنشورة. واستخدام معلومات سوق العمل التي تنتجها الحكومة لتحصل على التوقعات الوظيفية.
في هذه المرحلة، ابدأ في تضييق القائمة أكثر. بناءً على ما تعلمته من بحثك حتى الآن، وابدأ في القضاء على الوظائف التي لا ترغب في متابعتها. يجب أن ينتهي بك الأمر من مهنتين إلى خمس وظائف في «قائمة مختصرة».
– إجراء المقابلات
عندما يكون لديك عدد قليل من المهن المتبقية في قائمتك، ابدأ في إجراء المزيد من البحوث المتعمقة. رتب للقاء أشخاص يعملون في المهن التي تهتم بها. مما يمكنهم تقديم معلومات مباشرة عن الوظائف في قائمتك القصيرة. قوم بالوصول إلى شبكتك، بما في ذلك LinkedIn، للعثور على أشخاص لديهم نفس الاهتمام الذي تبحث عنه.
– حدد/ي اختياراتك الوظيفية
أخيراً، بعد القيام بكل الأبحاث، ربما تكون مستعد لاتخاذ اختيارك. اختار المهنة التي تعتقد بأنها ستجلب لك أقصى درجات الرضا استناداً إلى جميع المعلومات التي جمعتها.
– حدد/ي أهدافك
بمجرد اتخاذك للقرار، حدد أهدافك طويلة وقصيرة الأجل. فالقيام بذلك سيسمح لك في النهاية بالعمل في الحقل الذي تختاره. عادة ما تستغرق الأهداف طويلة المدى حوالي ثلاث إلى خمس سنوات، بينما يمكنك عادة تحقيق هدف قصير الأجل في غضون ستة أشهر إلى ثلاث سنوات.
ما المفضل: عمل من المنزل ام من المكتب؟
المال يدير العالم، وهذه هي الحقيقة. سواء شئنا هذا ام ابينا، حتى نعيش باحترام يجب علينا العمل، وذلك لنحصل على راتب يمكننا من تمويل انفسنا وافراد عائلتنا.
مع مرور السنين تغير مفهوم العمل واصبحنا نلاحظ ازديادًا بعدد الاشخاص الذين يختارون العمل بوظائف ليست تقليدية، علاوة على ذلك ليس بالضرورة ان يكون مكان العمل مكتبًا كما هو معروف.
متابعة القراءة »